ورد الخبر بحركة الخارج بالقيروان الى مصر، فاخرج مؤنس الى هناك ودخل صاحب السند بغداد، فاسلم على يدي المقتدر بالله …
وفي هذه السنه، خلع على ابى الهيجاء، وقلد الدينور.
وتحركت الأسعار فيها فافتتن الناس ببغداد لذلك.
وبرد الهواء في تموز، فنزل الناس من السطوح وتدثروا بالاكسيه واللحف.