ثم غزوة الطائف، وهى بلد كبير، على ثلاث مراحل أو اثنين من مكة، من جهة المشرق، كثيرة الأعناب والفواكه. وقيل: إن أصلها أن جبريل- …
أرشيفات الوسوم: ايات
شوال 8 هـ
جمادي الأول 8 هـ
أيلول 629 مغزوة مؤتة
ثم سرية مؤتة- بضم الميم وسكون الواو- بغير همز لأكثر الرواة، وبه جزم المبرد، وجزم ثعلب والجوهرى وابن فارس بالهمز، وحكى غيرهم …
شوال 6 هـ
شباط 628 مسرية ابن رواحة إلى ابن رزام
وكان سببها أنه لما قتل أبو رافع سلام بن أبى الحقيق، أمرت يهود عليها أسيرا، فسار فى غطفان وغيرهم يجمعهم لحربه- صلى الله عليه وسلم- …
شعبان 4 هـ
كانون الثاني 626 مغزوة بدر
وهى الصغرى، وتسمى: بدر الموعد وكانت فى شعبان، بعد ذات الرقاع. قال ابن إسحاق: لما قدم رسول الله- صلى الله عليه وسلم- …
ربيع الأول 4 هـ
آب 625 مغزوة بنى النضير
ثم غزوة بنى النضير- بفتح النون وكسر الضاد المعجمة- قبيلة كبيرة من اليهود، فى ربيع الأول سنة أربع. وذكرها ابن إسحاق هنا …
16 شوال 3 هـ
4 نيسان 625 مغزوة حمراء الأسد
وهى على ثمانية أميال من المدينة على يسار الطريق إذا أردت ذا الحليفة وكانت صبيحة يوم الأحد لست عشرة، أو لثمان خلون من شوال …
شوال 3 هـ
آذار 625 مغزوة قرقرة الكدر
وفى أول شوال صلى صلاة الفطر وفى أول شوال أيضا- وقيل بعد بدر بسبعة أيام، وقيل فى نصف المحرم سنة ثلاث- خرح النبى- …
13 ق.هـ
609 مبَاب كَيْفيَّة بَدْء الْوَحْي
إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَذِكْرِ أول شئ أُنْزِلَ عَلَيْهِ مِنَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ كَانَ ذَلِكَ وَلَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الْعُمُرِ أَرْبَعُونَ سَنَةً …
13 ق.هـ
609 مذكر عمره عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام وَقت بعثته وَتَارِيخِهَا
قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَدِيٍّ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدَ، عَنْ عَامِرٍ الشَّعْبِيِّ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَزَلَتْ عَلَيْهِ النُّبُوَّةُ …
متابعة قراءة ذكر عمره عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام وَقت بعثته وَتَارِيخِهَا
9 هـ
630 مبَابُ هِجْرَةِ مَنْ هَاجَرَ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ مَكَّةَ إِلَى أَرض الْحَبَشَة
فِرَارًا بِدِينِهِمْ مِنَ الْفِتْنَةِ قَدْ تَقَدَّمَ ذِكْرُ أَذِيَّةِ الْمُشْرِكِينَ لِلْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ، وَمَا كَانُوا يُعَامِلُونَهُمْ بِهِ مِنَ الضَّرْبِ الشَّدِيدِ وَالْإِهَانَةِ الْبَالِغَةِ …