فمن ذَلِكَ مقتل الْحُسَيْن رضوان اللَّه عَلَيْهِ، قتل فِيهَا فِي المحرم لعشر خلون مِنْهُ، كذلك حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ ثَابِت، قَالَ: حَدَّثَنِي محدث، …
متابعة قراءة سنة إحدى وستين (ذكر الخبر عما كَانَ فِيهَا من الأحداث)
فمن ذَلِكَ مقتل الْحُسَيْن رضوان اللَّه عَلَيْهِ، قتل فِيهَا فِي المحرم لعشر خلون مِنْهُ، كذلك حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ ثَابِت، قَالَ: حَدَّثَنِي محدث، …
متابعة قراءة سنة إحدى وستين (ذكر الخبر عما كَانَ فِيهَا من الأحداث)
فمن ذَلِكَ مقدم وفد أهل الْمَدِينَة عَلَى يَزِيد بن مُعَاوِيَة ،
ذكر الخبر عن سبب مقدمهم عَلَيْهِ: …
متابعة قراءة سنة اثنتين وستين (ذكر الخبر عما كَانَ فِي هَذِهِ السنة من الأحداث)
فمن ذَلِكَ مَا كَانَ من إخراج أهل الْمَدِينَة عامل يَزِيد بن مُعَاوِيَة عُثْمَان بن مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ مِنَ الْمَدِينَةِ، وإظهارهم خلع يَزِيد بن مُعَاوِيَة، …
متابعة قراءة سنة ثلاث وستين (ذكر الخبر عن الأحداث الَّتِي كَانَتْ فِيهَا)
قَالَ أَبُو جَعْفَر: فمن ذَلِكَ مسير أهل الشام إِلَى مكة لحرب عَبْد اللَّهِ بن الزُّبَيْرِ ومن كَانَ عَلَى مثل رأيه فِي الامتناع عَلَى يَزِيد بن مُعَاوِيَة …
متابعة قراءة سنة أربع وستين (ذكر الخبر عما كَانَ فِيهَا من الأحداث)
ففيها كَانَ مشتى جُنَادَة بن أَبِي أُمَيَّةَ بأرض الروم، وقيل: عبد الرحمن ابن مسعود وقيل غزا فِيهَا فِي البحر يَزِيد بن شجره الرهاوى، …
متابعة قراءة سنة ست وخمسين (ذكر مَا كَانَ فِيهَا من الأحداث)
وقال قائل هذا القول: ثم شخص رجل من العظماء يقال له زاذي ولمرتبته رئيس الخول إلى موضع في ناحية المغرب قريب من نصيبين، …
وقيل إن الذي ملك بعد آزرميدخت خرزاذ خسروا من ولد أبرويز وقيل: إنه وجد بحصن يعرف بالحجارة بالقرب من نصيبين، فلما صار إلى المدائن مكث أياما يسيرة، ثم استعصوا عليه وخالفوه.
فمما كان فيها من ذلك مقتل عبيد الله بن زياد ومن كان معه من أهل الشام.
ذكر الخبر عن صفة مقتله: …
متابعة قراءة سنة سبع وستين (ذكر الخبر عما كَانَ فِيهَا من الأحداث)
فمما كَانَ فِيهَا من ذَلِكَ وثوب المختار بن أبي عبيد بالكوفة طالبا بدم الْحُسَيْن بن عَلِيّ بن أَبِي طَالِبٍ وإخراجه منها عامل ابن الزُّبَيْر عَبْد اللَّهِ بن مطيع العدوي …
متابعة قراءة سنة ست وستين (ذكر الخبر عن الكائن الَّذِي كَانَ فِيهَا من الأمور الجليلة)
ثم أتي برجل من عقب أردشير بن بابك كان ينزل الأهواز يقال له: كسرى بن مهرجشنس، فملكه العظماء، ولبس التاج، وجلس على سرير الملك، وقتل بعد ان ملك بايام.