1- الجغرافيا
الصُّلْصُل
قال الواقدي في فتح مكَّة (ص.801): “وخرج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوم الأربعاء لعشر خلون من رمضان بعد العصر، فما حَلَّ عُقْدَة حتى انتهى إلى الصُّلصُل…”
وقال البكري الأندلسي في معجم ما استعجم (ص.839): “صُلْصُل: بضم أوله، على لفظ الواحد من صلاصل: جبل عند ذي الحُليفة. وفي الحديث أن هيتا وماتعًا -اثنان من المخنَّثين في المدينة- لما قالا لعبد الله بن أميّة: إن فتح الله عليكم الطائف، فعليك ببادية بنت غيلان، فإنها تقبل بأربع، وتدبر بثمان؛ إذا تكلمت تغنت، وإذا مشت تثنَّت، وإذا قعدت تبنَّت، فرأى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه لا يصف هذه الصفة إلا من كان من ذوي الإربة، فنفاهما إلى صُلصُل. هكذا رواه المحدِّثون والصواب ضُلْضُل بضادين معجمين، على ما يأتي في رسمه”.
وعند الفيروز آبادي في المغانم المطابة (ص.221): “صُلصُل: بالضم والتكرير: موضع بنواحي المدينة على سبعة أميال، فيها نزل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوم خرج من المدينة إلى مكة عام الفتح”، وفي تعليقات حمد الجاسر على المغانم نقلًا عن السمهودي: “صلصل: جبل معروف اليوم في أثناء البيداء، على يمين المتوجه إلى مكة، شرقي عظم إلى القبلة”.
وعلى الوصف المذكور فهذه إحداثيَّات تقريبية لصُلصُل:
المَعْلَم | صُلْصُل | |
خط طول | 39.510292 | درجة شرقًا |
خط عرض | 24.400994 | درجة شمالًا |
ذو طَوَى أو ذو طُوَى
قال البكري في معجم ما ستعجم (ص.896): “ذُو طَوى، بفتح أوّله، مقصور منوّن، على وزن فَعَل: واد بمكة. قال ابن إسحاق: حدثني عبد الله بن أبي بكر، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لما انتهى إلى ذي طَوَى عام الفتح، وقف على راحلته معتجرًا بشقة برد حبرة حمراء، وإنه ليضع رأسه تواضعًا لله، حين رأى ما أكرمه الله به من الفتح، حتى إن عُثنونَه ليكاد يمس واسطة الرحل.”
وقال ياقوت في معجم البلدان (ج4، ص.45): “طوى: بالفتح والقصر؛ والطوى: الجوع؛ قال صاحب المطالع: طوى بفتح الطاء و الأصيلي بكسرها وقيدها كذلك بخطه، ومنهم من يضمها، والفتح أشهر: وادٍ بمكة…، وعند المستملي ذو الطواء، ممدود، وقال الأصمعي: هو مقصور والذي في طريق الطائف ممدود فأما الذي في القرآن فيُضَمّ ويُكسر لغتان وهو مقصور لا غير.”
وقال عاتق البلادي في معجم معالم الحجاز (ص.1069): “قال الأزرقي: بطن ذي طوى ما بين مهبط ثنية المقبرة التي بالمعلاة إلى الثنية القصوى التي يقا لها الخضراء تهبط إلى قبور المهاجرين دون فخ. قُلت-عاتق البلادي-: ذو طوى، هو الذي يجزعه الطريق بين ثنية كداء (الحجون اليوم) وبين الثنية الخضراء (ريع الكحل اليوم)، رأسه ريع اللصوص يخرج إلى صدر فَخّ، وسيله بمسفلة مكة قرب قوز المكاسة، وهو اليوم في وسط عمران مكة، ومن أحيائه العتيبية، وجرول، والطنضباوي ويعتبر أحد أودية مكة الثلاثة المعمورة، وهي المكان الذي بات فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ليلة حجة الوداع. وهذه البئر يشرف عليها من مطلع الشمس جبل قُعَيقعان، وجهته هذه تسمى اليوم جبل السودان.”
وعلى الأوصاف المذكورة فهذه إحداثيَّات بئر ذي طوى بمكة ومازال معروفًا للآن بالوادي المذكور:
المَعْلَم | ذو طوى | |
خط طول | 39.816639 | درجة شرقًا |
خط عرض | 21.431534 | درجة شمالًا |
أذَاخِر
قال البكري في معجم ما استعجم (ص.128): “أذاخر: ثنيّة بين مكة والمدينة، بالخاء المعجمة والراء المهملة، على وزن أفاعِل، كأنه جمع أذخر. وروى الحربي وأبو داوود، من طريق عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال: هبطنا مع النبي صلى الله عليه وسلم من ثنية أذاخر، فحضرت الصلاة، فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى جدار، فاتخذه قبلة ونحن خلفه، فجاءت بهمة لتمر بين يديه، فما زال يدارئها حتى لصق بطنه بالجدار، فمرت من ورائه.”، ولم يحدد موضعها.
وقال ياقوت في معجم البلدان (ج1، ص.127): “أذاخر: بالفتح والخاء المعجمة المكسورة، كأنه جمع الجمع؛ يقال ذخر وأذخر وأذاخر، نحو أرهط وأراهط…”، ولم يحدد موضعها.
قال عاتق البلادي في معجم معالم الحجاز (ص.81): “في الأصل هو الجبل المتصل بالحجون من الشمال الشرقي والذي يشرف على وادي فخ من الجنوب، وقد اقتصر الاسم اليوم على تلك الثنية التي تصل بين رأس وادي فخ والأبطح بمكة وتسمى (ريع ذاخر) وهي الثنية التي دخل منها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مكة يوم الفتح ومنها ترى شعب جليل في الشمال الشرقي يصب في رأس فخ من حراء”.
وقد علَّق البلادي على كلام البكري وياقوت الذي ذكرناه فقال: “وليس في كل ما تقدم ما يدل على أن أذاخر ثنية بين مكة والمدينة كما روى البكري رحمه الله، والصحيح ما قدمناه. وقال الأزرقي: ثنية أذاخر: الثنية التي تشرف على حائط خرمان… وحائط خرمان يعرف اليوم بالحرمانية بصدر مكة صار موقف سيارات الكراء.”
وعلى وصف عاتق البلادي وعلى أن الثنيَّة عند ما يعرف اليوم بريع ذاخر، فهذه إحداثيَّات تقريبية لها:
المَعْلَم | ثَنيَة أذَاخِر | |
خط طول | 39.825393 | درجة شرقًا |
خط عرض | 21.461273 | درجة شمالًا |
كَدَاء وكُدًى وكُدَيّ
قال البكري الأندلسي في معجم ما استعجم (ص.1117): “كَدَاء: بفتح أوّله، ممدود لا يُصرَف لأنه مؤنث: جبل بمكة مذكور في رسم ضرية. وكداء هذا الجبل: هو عرفة بعينها، وهي كلها موقف إلا عُرَنَة وليست عُرَنَة من الحَرَم، وبينها وبين الحَرَم رمية بحجر..وكُدَيّ: جبل قريب من كَدَاء…وروى البخاري وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أمر خالد بن الوليد يوم الفتح أن يدخل من أعلى مكة من كَدَاء، ودخل النبي صلى الله عليه وآله وسلم من كُدى، وفي موضع آخر: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يدخل مكة من كَدَاء، ويخرج من أسفلها من كُدًى، بضم أوله وتنوين ثانيه، مقصور، على لفز جمع كُدْيَة. قال علي بن أحمد: وكُدًى: بأسفل مكة بقرب شعب الشافعيين وشعب ابن الزبير عند قعيقعان…وأما كُدَيّ مصغّر، فإنما هو لمن خرج من مكة إلى اليمن، وليس من هذين الطريقين في شيء”.
وذكر عاتق البلادي في معجم معالم الحجاز جميع الروايات حول كُدىً وكَدَاء وكُديّ وعلَّق عليها واستخلص نتيجة مناسبة، قال (ص.1430): “قال المؤلف: كثر الاختلاف في الرواية السابقة، وخلاصة القول الصواب إن شاء الله هو: كَدَاء بالفتح والمد، الثنية التي تهبط على البطحاء من الشمال الغربي فوق المسجد الحرام مما يلي الشمال الشرقي، وفيها مقبرة أهل مكة، وهي اليوم على جانبي الطريق تسمى مقبرة المعلَّاة، وتعرف هذه الثنية اليوم بريع الحجون، تفضي مما يلي المدينة إلى صدر ذي طوى في المكان المعروف اليوم بحي العتيبية، وهي بين جبل قعيقعان وجبل أذاخر في آخر امتداده الغربي وربما سمي هناك جبل الحجون. وكُدَىً بالضم والتنوين: ثنية بمكة يخرج منها الطريق من الحرم إلى جرول، تفصل بين نهاية قعيقعان في الجنوب الغربي وجبل الكعبة، جعل فيها زمن الأشراف مركز لرسم البضائع الآتية من جدة فسميت (ريع الرَّسّام) والعامة تقول: الرَّسّان. خطأ ولا تعرف اليوم إلا بريع الرسام، وكُدَيَّ: بالضم وتشديد الياء المثناة تحت ثنية لا زالت معروفة بهذا الاسم يخرج فيها الطريق من مسفلة مكة إلى غار ثور، والخارج منها يدع جبل المثيب يمينه ثم يهبط على بطحاء قريش، فيذهب منها طريق بين ثور وسدير يأخذ المفجر الغربي فإلى الحسينية أو إلى اليمن أو منى أو عرفة، وطريق آخر يجعل ثورًا على يساره، وجبل السرد على يمينه فيذهب إلى اليمن، وليس هو درب اليمن القديم، فدرب اليمن يخرج من المسفلة جاعلًا كُدَيًّا على يسراه.”
وعلى الأوصاف المذكورة فهذه الإحداثيّات التقريبية للثلاثة:
المَعْلَم | كَدَاء | |
خط طول | 39.820344 | درجة شرقًا |
خط عرض | 21.444807 | درجة شمالًا |
المَعْلَم | كُدَىً | |
خط طول | 39.818940 | درجة شرقًا |
خط عرض | 21.427577 | درجة شمالًا |
المَعْلَم | كُدَيّ | |
خط طول | 39.843059 | درجة شرقًا |
خط عرض | 21.408497 | درجة شمالًا |
اللِّيْط
قال البكري الأندلسي في معجم ما استعجم (ص. 1167): “الليط: بكسر أوله، بعده ياء، وطاء مهملة: موضع بأسفل مكة مذكور في رسم أذاخر…”، قُلت: واقتصر البكري على المذكور ولم يبين موضعه ولا حتى في رسم أذاخِر!
ولم أجد عند ياقوت الحموي ما يفيد أيضًا في رسم اللِّيْط عنده، فقد أعاد ذكر رواية ابن إسحاق ولم يعيّن موضعها هو الآخر!
وعند عاتق البلادي في معجم معالم الحجاز (ص.1480)، ساق كلام الأزرقي في أخبار مكة فقال: “هي ثنية ضرب فيها وفلق الجبل فصار فلقًا يسلك إلى الممادر (الحفائر اليوم) وكان الذي ضرب فيها وسهلها يحي بن خالد بن برمك يختصر منها إلى عين أجراها في المغش، والليط من فخ. وذكر الليط في مواضع كثير، ويؤخذ من أقواله إن اللِّيط هو أسفل وادي ذي طوى، ومنه اليوم: جرول والتنضباوي والحفائر، حتى يجتمع بسيل وادي إبراهيم ثم يسمى المغش إلى عرنة”.
وعلى وصف الأزرقي وتعليق عاتق عليه فإنّ اللِّيط تقع قريبًا جدًا من ذي طوى، وهذه إحداثيات تقريبية لها:
المَعْلَم | اللِّيط | |
خط طول | 39.818168 | درجة شرقًا |
خط عرض | 21.427774 | درجة شمالًا |
نِيقُ العُقَاب
قال الفيروز آبادي في المغانم المطابة (ص.419): “نِيقُ العُقاب: بالكسر وضم العين: موضع بين مكة والمدينة قرب الجحفة لقي به رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب، وعبد الله بن أمية بن المغيرة مهاجرين، وهو يريد مكة عام الفتح”.
وقال عاتق البلادي في معجم معالم السيرة النبويّة :”نيق العُقاب: لا يُعرف اليوم هذا الموضع…”
وعند ياقوت في معجم البلدان (ج5، ص.333): “موضع بين مكة والمدينة قرب الجحفة، لقي به أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب وعبد الله بن أبي أمية بن المغيرة مهاجر بن أبي أمية وهو يريد مكة عام الفتح”.
ولتعذُّر معرفة موضع نيق العُقاب الآن من المراجع الجغرافيّة، استعنّا بالله تعالى في تفسير معنى الاسم لغويًا ثم مُقاربة ذلك على الخارطة حول الجُحفة لتحديد أقرب موضع للجحفة يحتمل تلك المعاني اللغوية، وكان الوقوف على الآتي:
في لسان العَرَب: “النِّيق: أرفع موضع في الجبل، والنِّيق حرف من حروف الجبل، وقيل: النِّيق الطويل من الجبال”.
وفي القاموس المحيط: “النيق بالكسر: أرفع موضع في الجبل”.
والعُقاب هو الطائر الجارح المعروف.
وبالبحث حول موضع الجُحفة المُحدَّد سالفًا في معالم طريق الجادَّة العظمى، وبفحص الخريطة حوله عن أقرب موضع تنطبق عليه تلك الأوصاف، فيكون جبلًا طويلًا، أو رفيعًا أو كليهما، فإذ بالجحفة من حولها السهل من كل جانب وبعض الجبال البعيدة، إلا موضع واحد مُلفت للأنظار وكأنّ الأوصاف اللغوية تنطبق عليه انطباقًا تامًا على الطريق العامَّة قبل الجُحفة بحوالي ميلين تقريبًا وهو جُزء رفيع جدًا وطويل من جبل الحَرَّة السوداء على يسار الطريق للمتَّجه إلى الجُحفة ينعطف المارّ منه جنوبًا إلى الجُحفة، يُشبه مِخْلَب العُقاب! فالله أعلم بالصواب، وهذه إحداثيّات تقريبية لهذا الموضع وصورة جويّة له من غوغل إرث.
المَعْلَم | نيق العُقاب | |
خط طول | 39.145323 | درجة شرقًا |
خط عرض | 22.738509 | درجة شمالًا |
2- التاريخ
عند الواقدي كما تقدم: “ وخرج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوم الأربعاء لعشر خلون من رمضان بعد العصر”، فالخروج إليها عنده يوم العاشر من رمضان.
وقال ابن هشام عن ابن إسحاق في السيرة (ص.597): “ثم مضى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لسفره، واستخلف على المدينة أبا رُهم، كلثوم بن حصين بن عتبة بن خلف الغفاري، وخرج لعشر مضين من رمضان، فصام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وصام الناس معه، حتى إذا كان بالكديد، بين عسفان وأمج، أفطر”.
قال بن سعد في الطبقات (ج.2، ص.128): “وفتحها يوم الجمعة لعشر بقين من شهر رمضان، وأقام بها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خمس عشرة ليلة يصلي ركعتين ثم خرج إلى حُنين واستعمل على مكّة عتّاب بن أسيد يصلي بالناس ومعاذ بن جبل يعلمهم السنن والفقه…عن ابن عباس قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، في عشر مضين من رمضان عام الفتح من المدينة فصام حتى إذا كان بالكديد أفطر”.
فهذا اتفاق بين المصادر على كون الخروج للفتح قد وافق يوم 10 رمضان 8 هـ، وأنّ الفتح وقع يوم 20 رمضان 8 هـ، وبمراجعة هذين التاريخين على برمجيّة آستروكال يتبين أن 10 رمضان 8 هـ قد وافق يوم الاثنين 1 يناير 630 م، ,وعليه يكون 20 رمضان 8 هـ موافقًا ليوم الخميس 11 يناير 630 م، وقد تحدد انتهاء الفتح بعُمرة الجعرانة وتاريخ ذلك في مُلحق حصار الطائف (الملحق رقم 10)، وحيث كانت العودة للمدينة من اليوم التالي لعُمرة الجعرانّة وهو يوم السبت 19 ذو القعدة 8 هـ، فيكون الوصول للمدينة المُنوَّرة قد وافق الاثنين 28 ذو القعدة 8 هـ، وهذا مُلَخَّص بهذه التواريخ:
الخروج من المدينة لفتح مكة | الاثنين 10 رمضان 8 هـ |
الوصول لمكّة وفتحها | الخميس 20 رمضان 8 هـ |
الخروج من الجعرَّانة | السبت 19 ذو القعدة 8 هـ |
الوصول للمدينة | الاثنين 28 ذو القعدة 8 هـ |
3- مُزامنة الطريق
طريق الذهاب (المدينة – مكة) | |||||||||||||||||||||||||
اليوم الأول
(الاثنين) 10 رمضان 8 هـ 1 يناير 630 م |
|
||||||||||||||||||||||||
اليوم الثاني
(الثلاثاء) 11 رمضان 8 هـ 2 يناير 630 م |
|
||||||||||||||||||||||||
اليوم الثالث
(الأربعاء) 12 رمضان 8 هـ 3 يناير 630 م |
|
||||||||||||||||||||||||
اليوم الرابع
(الخميس) 13 رمضان 8 هـ 4 يناير 630 م |
|
||||||||||||||||||||||||
اليوم الخامس
(الجمعة) 14 رمضان 8 هـ 5 يناير 630 م |
|
||||||||||||||||||||||||
اليوم السادس
(السبت) 15 رمضان 8 هـ 6 يناير 630 م |
|
||||||||||||||||||||||||
اليوم السابع
(الأحد) 16 رمضان 8 هـ 7 يناير 630 م |
|
||||||||||||||||||||||||
اليوم الثامن
(الاثنين) 17 رمضان 8 هـ 8 يناير 630 م |
|
||||||||||||||||||||||||
اليوم التاسع
(الثلاثاء) 18 رمضان 8 هـ 9 يناير 630 م |
|
||||||||||||||||||||||||
اليوم العاشر
(الأربعاء) 19 رمضان 8 هـ 10 يناير 630 م |
|
||||||||||||||||||||||||
اليوم الحادي عشر
(الخميس) 20 رمضان 8 هـ 11 يناير 630 م |
|
طريق العودة (الجعرانة – المدينة المنورة) | |||||||||||||||||||||
اليوم الأول
(السبت) 19 ذو القعدة 8 هـ 10 مارس 630 م |
|
||||||||||||||||||||
اليوم الثاني
(الأحد) 20 ذو القعدة 8 هـ 11 مارس 630 م |
|
||||||||||||||||||||
اليوم الثالث
(الاثنين) 21 ذو القعدة 8 هـ 12 مارس 630 م |
|
||||||||||||||||||||
اليوم الرابع
(الثلاثاء) 22 ذو القعدة 8 هـ 13 مارس 630 م |
|
||||||||||||||||||||
اليوم الخامس
(الأربعاء) 23 ذو القعدة 8 هـ 14 مارس 630 م |
|
||||||||||||||||||||
اليوم السادس
(الخميس) 24 ذو القعدة 8 هـ 15 مارس 630 م |
|
||||||||||||||||||||
اليوم السابع
(الجمعة) 25 ذو القعدة 8 هـ 16 مارس 630 م |
|
||||||||||||||||||||
اليوم الثامن
(السبت) 26 ذو القعدة 8 هـ 17 مارس 630 م |
|
||||||||||||||||||||
اليوم التاسع
(الأحد) 27 ذو القعدة 8 هـ 18 مارس 630 م |
|
||||||||||||||||||||
اليوم العاشر
(الاثنين) 28 ذو القعدة 8 هـ 19 مارس 630 م |
|
4- المراجع
بركة أوطاس (البريكة)، المشرف برق المدى، موقع مكشات، رابط: http://www.mekshat.com/vb/showthread.php?489830-%C8%D1%DF%C9-%C3%E6%D8%C7%D3-(-%C7%E1%C8%D1%ED%DF%E5-)-%E3%E4-%C8%D1%DF-%D2%C8%ED%CF%E5-%E3%E1%CA%DE%EC-%C7%E1%CD%C7%CC-%C7%E1%C8%D5%D1%ED-%E3%DA-%C7%E1%CD%C7%CC-%C7%E1%DF%E6%DD%ED/page5
آثار بركة مكة الرقة (الغمير)، المُشْرِف برق المدى، موقع مكشات، رابط:
http://www.mekshat.com/vb/showthread.php?200216-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AF%D8%B1%D8%A8-%D8%B2%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D8%A2%D8%AB%D8%A7%D8%B1-%D8%A8%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%85%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%91%D9%82%D9%87-(-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%8F%D9%85%D9%8E%D9%8A%D8%B1-)-%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9-%D9%82%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D9%86-%D8%B9%D9%8A%D9%86-%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D8%B9%D8%B4%D9%8A%D8%B1%D8%A9