وفي ليلته أمسى عُبيدة بن الحارث بن المطلب ومن معه رضي الله عنهم، ب#~~~الأبواء~~~# في طريق عودتهم إلى #~~~المدينة المنورة~~~# …
“القُبّة الخضراء”، وهي سريّة ماء أحياء، فساروا حوالي 24 كم في خمس ساعات تقريبًا حتى وصلوا #~~~البستان~~~# وقت الفجر فصلوا به أو قريبًا منه، ثم أخذوا قسطًا من الراحة، ثم ساروا حوالي 15 كم في ثلاث ساعات تقريبًا إلى #~~~السقيا~~~# “أم البرك” وغربت الشمس وهم بها.